[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]الاسم العلمي: clomiphene citrate
الجرعة المقترحة: 50-150ملغم اليوم
يعتبر الكلومايد من الأدوية المهمة لPost cycle Therapy PCT أي المعالجة بعد الكورس, و الهدف من الأدوية المعالجة تحفيز الهرمونات الطبيعية للرجوع إلى مستواها الطبيعي .
ملخص عنه:
التركيب الكيميائي للكلومايد شبيه بالإستروجين فهو يرتبط بمستقبلات الإستروجين و يغلقها دون أن يعطي آثار جانبية إستروجينية, لذا فهو يتنافس مع الإستروجين الموجود في الجسم على هذه المستقبلات و يحمي من ارتباط الإستروجين بها. و كما نعلم للإستروجين آثار جانبية عديدة غير محببة مثل الجاينو (نمو أنثوي في الثدي).
كونه مضاد للإستروجين يمكن استعماله في حالتين :
- خلال الكورسات التي تشمل ستيرويدات متحولة للإستروجين عبر الأروماتايز لتجنب الأعراض الإستروجينية.
- في الفترة التي تلي الكورس , حيث تكون نسبة الاستروجين عالية و الأندروجين منخفضة مما يؤدي إلى العديد من الأعراض الجانبية إذا لم يتم أخد الأدوية المضادة.
يحفز الكلومايد من هرموني LH Leutenizing Hormone وFSH Follicle Stimulating Hormone الذين بدورهما يحفزان إنتاج هرمون التستستيرون الطبيعي في الجسم.
و كون الستيرويدات توقف إنتاج التستستيرون الطبيعي في الجسم أثناء استخدامها فاستخدام كلومايد بعد الكورسات يسرع من عودة التستستيرون إلى مستواه الطبيعي و يساعد على الحفاظ على الفوائد المكتسبة من الكورسات.
يعتبر الكلومايد شبيه بالنولفادكس بالمفعول و لكنه أضعف نسبيا فكل 150ملغم من الكلومايد تساوي 20ملغم من النولفادكس, و هذه الجرعة تكون كافية لزيادة التستستيرون بنسبة 150% في الجسم.
من الأعراض الجانبية للكلومايد : مشاكل عاطفية و شعور بالاكتئاب نظرا لكمية الاستروجين التي في الجسم و عدم وجود مستقبلات لها.
عند الاستخدام لفترات طويلة يمكن أن يحدث مشاكل في البصر يصعب علاجها, لذا يفضل استخدام النولفادكس كبديل أقوى و أأمن.
طريقة الاستخدام تكون كالآتي :
خلال الكورس عند ملاحظة بدء حدوث آثار إستروجينية كحكة و ألم في الحلمتين, يؤخذ 100ملغم من الكلومايد حتى زوال هذه الآثار و هكذا.
كعلاج بعد الكورس , يؤخذ الكلومايد بجرعة 150ملغم لمدة 10 أيام , ثم تخفض الجرعة إلى 100ملغم لمدة عشرة أيام و أخيراً تخفض إلى 50ملغم لمدة عشرة أيام.
يبدأ العلاج بعد الكورس بعد أخد آخر حقنة ب خمسة أيام إلى أسبوعين حسب نوع الستيرويد المستخدم.
يجب التذكير أن استخدام مضادات الإستروجين خلال الكورسات يقلل بشكل كبير من فوائد الكورس حيث يلعب? الإستروجين دوراً كبيرا في بناء الكتلة العضلية و زيادة قوتها خلال الكورس.
بعض الصور للكلومايد:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]