جاء ابو بكر رضى الله عنه يستئذن النبى صلى الله عليه وسلم فسمع عائشه وهى رافعة صوتها على الرسول صلى الله عليه وسلم فأذن له .. فدخل ابو بكر فقال:
يابنت أم درمان وتناوله ( يعنى انه غضب على عائشة وضربها ) اترفعين صوتك على رسول الله صلى الله عليه وسلم .
فحال النبى صلى الله عليه وسلم بينه وبينها ( يعنى جعل عائشه خلفة ) فلما خرج ابو بكر جعل النبى صلى الله عليه وسلم يقول لها:الا ترين بأنى قد حلت بين الرجل وبينك ( يعنى الا ترين انى انجيتك من الرجل ).
ثم جاء ابو بكر فستأذن عليه فوجده يضاحكها.
فأذن له الرسول صلى الله عليه وسلم .. فقال ابو بكر :
يارسول الله أشركانى في سلمكما كما اشركتمانى في حربكما..
=============
شوفوا عائشة رضى الله عنها ترفع صوتها على رسول الله صلى الله عليه وسلم ويدخل ابو بكر ويضربها لانها رفعت صوتها على الرسول عليه الصلاه والسلام ثم يدافع عنها الرسول عليه الصلاة والسلام
ثم يراضيها ويضاحكها وهى اللى كانت رافعة صوتها عليه ما اقول الا الله واكبر.
اكيد هالموقف يمر على الكثير ، وكذلك يشكي منه الكثير .. والنتائج معروفه ..
اما طلاق ، او ضرب ، ولا على بيت اهلها ..( بنتكم مو متربية ) طبعا انا اولكم .. الله يرحم حالنا .